إنتل تكشف عن لوحة مفاتيح تٌشحن لاسلكياً
دبي - رشا صفوت لم تكتف شركة إنتل بتقديم قوة معالجها الجديد المدمج داخل عدد كبير من الأجهزة الدفترية المحمولة فائقة النحافة لمختلف الشركات العالمية المشاركة بمعرض "كمبيوتكس"، بل كشفت أيضاً عن نموذج تجريبي للوحة مفاتيح لاسلكية فريدة من نوعها يتم شحنها لاسلكيا مستندة على مبدأ "الحث" أو التأثير "من دون تلامس".
فقد استعرضت "إنتل" خلال المعرض نموذجها الجديد وكيفية شحن لوحة المفاتيح لاسلكيا، وذلك عن طريق ملامسة اللوحة بقاعدة جهاز الكمبيوتر المكتبي من فئة "الكل في واحد -All-In-One". وعلى الرغم من أن تقنية الشحن اللاسلكي أو طريقة نقل الطاقة الكهربائية لاسلكيا ليست بالفكرة الجديدة كليا، فقد استطاع العالم المخترع والفيزيائي والمهندس الميكانيكي والكهربائي "نيكولا تيسلا-Nikola Tesla"، الأمريكي الصربي الأصل، وضع نظرية لنقل الطاقة لاسلكيا في أوائل القرن العشرين، مستندا على ظاهرة "الحث الكهرومغناطيسي"، إلا أن هذا المفهوم ليس منتشرا على نطاق واسع على الأقل بالنسبة للأجهزة المحمولة، بالرغم من تطوير أجهزة للشحن اللاسلكي بالحث من قبل شركات متخصصة في صناعة السيارات لشحن المركبات الكهربائية لاسلكيا عن بعد بكل سهولة وبصورة آمنة.
وفي هذا الإطار أيضاً، أبرمت شركة "سامسونج" اتفاقية تعاون مع شركة "كوالكوم" لتدشين مؤسسة جديدة تسعى من خلالها الشركتان لوضع معايير قياسية لنقل الطاقة الكهربائية لاسلكياً للأجهزة عن بعد، وهي إحدى الخصائص التي يتمتع بها هاتفها الذكي الجديد "جالاكسي إس 3".
فيما يرى الخبراء أن أحد أسباب عدم انتشار هذه التقنية بشكل واسع بالنسبة للأجهزة الإلكترونية النقالة لاسيما الهواتف الجوالة، يكمن في شحن هذه الأجهزة بشكل أقل فاعلية مقارنة بتوصيلها بمقبس كهربائي، إلا أنهم يأملون في تطوير هذه التقنية وانتشارها في القريب العاجل، لما تتسم به من خصائص عديدة أهمها، جعل طريقة التعامل مع الأجهزة سهلة ومريحة، نظرا للتخلص الفوري من فوضى كابلات التوصيل، حيث تتم طريقة الشحن اللاسلكي بمجرد وضع الجهاز المراد شحنه بالقرب من مصدر الشحن من دون تلامس.
فقد استعرضت "إنتل" خلال المعرض نموذجها الجديد وكيفية شحن لوحة المفاتيح لاسلكيا، وذلك عن طريق ملامسة اللوحة بقاعدة جهاز الكمبيوتر المكتبي من فئة "الكل في واحد -All-In-One". وعلى الرغم من أن تقنية الشحن اللاسلكي أو طريقة نقل الطاقة الكهربائية لاسلكيا ليست بالفكرة الجديدة كليا، فقد استطاع العالم المخترع والفيزيائي والمهندس الميكانيكي والكهربائي "نيكولا تيسلا-Nikola Tesla"، الأمريكي الصربي الأصل، وضع نظرية لنقل الطاقة لاسلكيا في أوائل القرن العشرين، مستندا على ظاهرة "الحث الكهرومغناطيسي"، إلا أن هذا المفهوم ليس منتشرا على نطاق واسع على الأقل بالنسبة للأجهزة المحمولة، بالرغم من تطوير أجهزة للشحن اللاسلكي بالحث من قبل شركات متخصصة في صناعة السيارات لشحن المركبات الكهربائية لاسلكيا عن بعد بكل سهولة وبصورة آمنة.
وفي هذا الإطار أيضاً، أبرمت شركة "سامسونج" اتفاقية تعاون مع شركة "كوالكوم" لتدشين مؤسسة جديدة تسعى من خلالها الشركتان لوضع معايير قياسية لنقل الطاقة الكهربائية لاسلكياً للأجهزة عن بعد، وهي إحدى الخصائص التي يتمتع بها هاتفها الذكي الجديد "جالاكسي إس 3".
فيما يرى الخبراء أن أحد أسباب عدم انتشار هذه التقنية بشكل واسع بالنسبة للأجهزة الإلكترونية النقالة لاسيما الهواتف الجوالة، يكمن في شحن هذه الأجهزة بشكل أقل فاعلية مقارنة بتوصيلها بمقبس كهربائي، إلا أنهم يأملون في تطوير هذه التقنية وانتشارها في القريب العاجل، لما تتسم به من خصائص عديدة أهمها، جعل طريقة التعامل مع الأجهزة سهلة ومريحة، نظرا للتخلص الفوري من فوضى كابلات التوصيل، حيث تتم طريقة الشحن اللاسلكي بمجرد وضع الجهاز المراد شحنه بالقرب من مصدر الشحن من دون تلامس.