رجل بريطاني ثمانيني يتبرع بكليته
تبرع بريطاني في الثالثة والثمانين بكليته، التي قال الأطباء إنها تعمل مثل كلية رجل في الأربعين من العمر.
وأجرى الرجل الثمانيني، الذي تبرع بالكلية إلى شخص لا يعرفه، سلسلة كاملة من الفحوصات للتأكد من أنه قادر على تحمل هذه العملية الجراحية الكبيرة، وأن كليته تعمل بشكل جيد، نقلاً عن وكالة فرانس برس، الجمعة. وأكد المتبرع، نيكولاس كرايس، في مقابلة مع محطة "بي بي سي"، أن الأطباء وصوفوا كليته بأنها "فورمولا واحد"، في إشارة إلى قوتها وسلامتها، وذكروا أن كليته شبيهة "بكلية رجل أربعيني".
وكرايس هو الشخص الأكبر سناً، الذي يتبرع بأحد أعضائه في بريطانيا، وهو لا يزال على قيد الحياة.
وقال المتبرع الأكبر سناً: "أعرف أن ثمة 7 آلاف شخص ينتظرون الحصول على كلية، وأن شخصا يموت كل يوم تقريبا بانتظار عملية زرع".
وتابع الرجل الأرمل: "ضميري لا يسمح لي أن أعيش، وأنا أدرك أن بإمكاني أن أغير حياة شخص آخر".
وأجرى الرجل الثمانيني، الذي تبرع بالكلية إلى شخص لا يعرفه، سلسلة كاملة من الفحوصات للتأكد من أنه قادر على تحمل هذه العملية الجراحية الكبيرة، وأن كليته تعمل بشكل جيد، نقلاً عن وكالة فرانس برس، الجمعة. وأكد المتبرع، نيكولاس كرايس، في مقابلة مع محطة "بي بي سي"، أن الأطباء وصوفوا كليته بأنها "فورمولا واحد"، في إشارة إلى قوتها وسلامتها، وذكروا أن كليته شبيهة "بكلية رجل أربعيني".
وكرايس هو الشخص الأكبر سناً، الذي يتبرع بأحد أعضائه في بريطانيا، وهو لا يزال على قيد الحياة.
وقال المتبرع الأكبر سناً: "أعرف أن ثمة 7 آلاف شخص ينتظرون الحصول على كلية، وأن شخصا يموت كل يوم تقريبا بانتظار عملية زرع".
وتابع الرجل الأرمل: "ضميري لا يسمح لي أن أعيش، وأنا أدرك أن بإمكاني أن أغير حياة شخص آخر".